الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
وأخرج الفريابي وأبو الشيخ عن أبي الضحى رضي الله عنه قال: أول ما نزل من براءة
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن أبي مالك رضي الله عنه قال: أول شيء نزل من براءة
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن أبي مالك رضي الله عنه قال: أول شيء نزل من براءة
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الحكم في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن الحسن رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن المنذر عن زيد بن أسلم رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن عكرمة في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد رضي الله عنه قال: قالوا: إن فينا الثقيل وذا الحاجة والصنعة والشغل والمنتشر به أمره في ذلك، فأنزل الله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدي رضي الله عنه قال: جاء رجل زعموا أنه المقداد وكان عظيما سمينا، فشكا إليه وسأله أن يأذن له فأبى، فنزلت يومئذ فيه
وأخرج ابن جرير عن حضرمي قال: ذكر لنا أن أناسا كانوا عسى أن يكون أحدهم عليلا أو كبير فيقول: إني لا آثم، فأنزل الله
وأخرج ابن سعد وابن أبي عمر العدني في مسنده وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وأبو يعلى وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن حبان وأبو الشيخ والحاكم وصححه وابن مردويه عن أنس بن مالك. أنا أبا طلحة قرأ سورة براءة، فأتى على هذه الآية
وأخرج ابن سعد والحاكم عن ابن سيرين رضي الله عنه قال: شهد أبو أيوب رضي الله عنه بدرا ثم لم يتخلف عن غزوة للمسلمين إلا عاما واحدا، وكان يقول: قال الله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه عن أبي راشد الحبراني قال: رأيت المقداد فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم بحمص يريد الغزو فقلت: لقد أعذر الله تعالى إليك. قال: أبت علينا سورة التحوب
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه عن أبي يزيد المديني قال: كان أبو أيوب الأنصاري والمقداد بن الأسود يقولان: أمرنا أن تنفر على كل حال، ويتأولان قوله تعالى
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قيل له: ألا تغزو بني الأصفر لعلك أن تصيب ابنة عظيم الروم؟ فقال رجلان: قد علمت يا رسول الله أن النساء فتنة فلا تفتنا بهن فأذن لنا. فأذن لهما، فلما انطلقا قال أحدهما: إن هو الأشحمة لأول آكل، فسار رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينزل عليه في ذلك شيء، فلما كان ببعض الطريق نزل عليه وهو على بعض المياه {لو كان عرضا قريبا وسفر قاصدا لاتبعوك} ونزل عليه
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله
أخرج عبد الرزاق في المصنف وابن جرير عن عمرو بن ميمون الأودي رضي الله عنه قال: اثنتان فعلهما رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يؤمر فيهما بشيء أذنه للمنافقين وأخذه من الأسارى، فأنزل الله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مورق العجلي رضي الله عنه قال: سمعتم بمعاتبة أحسن من هذا، بدأ بالعفو قبل المعاتبة فقال
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
وأخرج النحاس في ناسخه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم والنحاس وأبو الشيخ عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والنحاس في ناسخه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في سننه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
|